لسانك قاتل فؤادي
قتلتِ الفؤاد ولم ترحميه، طعنْتِهِ بلسانك ألف طعنة و مع ذلك لم ترتاحي ولم يكفكِ ما وصلت إليه من سوء حالي النفسية والصحية، لما فعلتِ ما فعلتِه؟ أتظنين أن قلبي حجر و لعبة
بيدك تؤذينه كما تشائين، هذا القلب أحبَّك وقد دفع ثمن حبّه لك، لذا أرجوك توقفي فما عدتُ أهتم لأمرك و ما عدتُ أفكّر بك، لأني أصبحت أدرك جيّدا أن من تستحق قلبي هي التي ستكون دواء قلبي وسندي وليست سيفا تسفك دم الفؤاذ كلما شعَرت بعدم الرضا.
#أميمة فتوحي "أم زين"
#تيم سكن
#كيان أنين الديجور